جميلة، شابة جزائرية تعيش مع شقيقها هادي وعمها مصطفى في منطقة القصبة بالجزائر العاصمة في ظل الاحتلال الفرنسي للجزائر، ترى مدى الظلم والاستبداد والقسوة الذي يتعرض له مواطنوها من قبل الجنود الفرنسيين. تتعزز روح جميلة الوطنية عندما تغزو القوات الفرنسية جامعتها للقبض على زميلتها أمينة التي انتحرت عن طريق تناول السم. بعد وقت قصير من لجوء زعيم حرب العصابات الجزائري البارز يوسف إليها، أدركت أن عمها مصطفى























